أحياناً ! لا بل هي أصبحت شائعة
، فلكل موضة أكسسواراتها ، وهذه العبارة من ضمنها ( التصالح مع الذات )
بالحقيقة لا يوجد تصالح ولا سلام مع أنفسنا بالمطلق ،أن كنت تعيش في بيئة ومجتمع مثالي ، بالحد المقبول ، تبقى هناك ثغرات تؤرق سلامك الداخلي من صنع من !؟ نحنُ نرميها على الله ( عزًوجل)
ومنهم من يربطها بجاره ، وأخرون الحق عالطليان !،
مثلاً يعني ..... لَيْسَ
————————————-
الأكثر قراءة:
777
كل المعارك ، والمبارزات التي اخوضها داخل عقلي ، تذهب طي ّ الخناجر إن بقيت في منطقتي الآمنة
هل هناك من يشكر الحزن؟!
أنا ! كم ممتنه له
كم حضنت العتم لأني أيقنت ، ستتفتق وتشق للنور دروب
حتى الفشل ، لا أرجمه ولا اهجيه
أربت على كتفيه
ليغوي الرغبة من جديد
ويُغذي الإشتهاء للقادم
لا بأس بالقلق،!
إن رمى بك للطمأنينة
إن لم تعوي الريح وتلطم خد الغيم
لن تمطر
والبحر ، إن لم يزمجر ويهوج ضجيجاً من هول ما حملناه أعباءنا
لن يرمينا باللؤلؤ والمرجان .
لَْيْسَ
إن أستكنت ُ، أوهدأت
أطلق عليّ رصاصة الرحمة
لا موت ، يُشبه البلادة ،
لا ذُل يُشبه العبادة ( عبادة الأشخاص والتبعية المطلقه )
لا تُساير ، ولا تهادن ما يُخالف المنطق والحق
الحق ليس له أقنعة ولا ألوان
الأرض تستقبل الموتى، ليُوارو تعبهم
في حُضن التراب.
الجثث ستُلفظ ، بالنسيان
——************__.
أمّا أنت:
لأجلك إقتفيت ظِل ضلالتي
وبضلالتي إهتديت .